(سيزيرا) وابنتها (روزيت) تفران من قنابل الحلفاء على (روما) خلال الحرب العالمية الثانية، وتسافران إلى القرية التي ولدت بها (سيزيرا)، ولكنهما عندما يلجأن لإحدى الكنائس يتعرضان لاغتصاب وحشي من قبل الجنود المختبئين بداخل الكنيسة. أثناء تواجدهما بالقرية تتقابل (سيزيرا) مع المفكر الشاب (ميشيل)، ويقعان في الحب.