ذهبت مريم إلى منزل عمها لزيارة طارق ابن عمها وتوضيح حقيقة زواجها السئ والمتسرع، ولكنه غضب منها كثيرًا لأنها لم تخبره بذلك مسبقًا، وقرر طليق ملك أخذ ابنته منها للعيش معه بدلًا من العيش مع ملك ومريم،...اقرأ المزيد وصمم عم ملك الاستمرار في شكواه ضدها دون تراجع، ورفضت ملك اقتراح عمها بالتصالح لأن فيه اعتراف ضمني بتزويرها إمضاء والدها في الأوراق، وتم استدعاء ملك في النيابة العامة.