تعتني فاطمة بابنها المشلول فيصل، وتبدأ في التقرب من أولادها مرة أخرى، وتخبر فتوح شقيقها بأن زوجته تشك فيه، ونتيجة للعقاقير المخدرة التي تتناولها فوزية تحاول الانتحار.