يتتبع العمل السيرة الذاتية للنجمة (نيكول سميث)، منذ بدايتها في مدينة صغيرة كراقصة، مرورا بظهورها في صناعة المحتوى الجنسي، وحتى زواجها بمليونير شهير، وصولا إلى سقوطها المدوي.