يعمل سباعي مكرونة (محمد لطفي) مدربًا لكرة القدم في نادي الدقي الرياضي، لكنه لا يفلح في صنع أي انجازات تذكر في مسيرته، وهو ما يجعل حبشي غير موافق على زواجه من ابنته أوشا (بوسي)، لكن تتبقى له فرصة أخيرة...اقرأ المزيد لاثبات ذاته، وهو أن يتولى مسئولية تدريب فريق كرة القدم النسائية، لكنه يكتشف الكثير من التلاعب والفساد من قبل أحد النافذين في إتحاد كرة القدم.
يعمل سباعي مكرونة (محمد لطفي) مدربًا لكرة القدم في نادي الدقي الرياضي، لكنه لا يفلح في صنع أي انجازات تذكر في مسيرته، وهو ما يجعل حبشي غير موافق على زواجه من ابنته أوشا (بوسي)، لكن...اقرأ المزيد تتبقى له فرصة أخيرة لاثبات ذاته، وهو أن يتولى مسئولية تدريب فريق كرة القدم النسائية، لكنه يكتشف الكثير من التلاعب والفساد من قبل أحد النافذين في إتحاد كرة القدم.
المزيدتدور في اطار شعبي كوميدي غنائي عن مدرب مركز شباب الدقي الذي يقوم بتجسيده الفنان (محمد لطفي) الذي علي علاقة حب باوشا (بوسي) التي تسكن في نفس الحارة الذي يعيش فيها هو و شقيقه طربيشي...اقرأ المزيد (محمود الليثي) الذي معجب با جوافة (صافينار ) و ليلس (بدرية طلبة) الذي يحبه المعلم ضاحي (بيومي فؤاد) و صديقه جمال عرسة (سعد الصغير) و جزرة (سلمان عيد ) و حلي (ماهر عصام ) ولكن نظراً للظروف المادية الصعبة التي يمر بها لا يستطيع ان يتزوجها وخاصة انه مدرب درجة ثالثة مرتبه 700 جنيه شهرياً، بالاضافة الي اصرار والدها علي عدم الزواج منه، الا اذا اصبح مدربا درجة أولي، لذا يضطر لعمل حيلة علي المدرب الذي كان من المفترض أن يقوم بتدريب منتخب مصر للسيدات لكي يبتعد عن تدريب هذا الفريق، وبالفعل ينجح ويصبح مدرب منتخب مصر، الا انه في طريقه لتحديد هدفه ظهر لها احساس بالنزعة الوطنية، عندما يعلم ان مصر منتظرة فوز منتخبها ببطولة كأس العالم، ومن هنا يقرر ان يذهب الي المدربة القديمة للفريق ليتوسل اليها ان تلعب الماتش الأخير، وبالفعل يستطيع اقناعها وتلعب الماتش ويفوز الفريق بالنهاية بكاس العالم(عيال حريفة)
المزيدتم تغيير اسم الفيلم بين (عم الشباب والرياضة) إلى (4-4-2)، حتى استقرت التسمية على (عيال حريفة).
فى عام 1956 تم منع فيلم الكيلو 99 لاسماعيل ياسين بحجة تفاهنه ولكن فى السبيعنيات راينا افلام ساذجة مثل 24 ساعة حب ومغامرون حول العالم والو انا القطة وغيرها ولم يتم منعها ولكننا نعيش اسوء ايام التفاهة بفيلم عيال حريفة وحرام يتقال عليه فيلم لا قصة ولاسيناريو ولا حوار مجرد افيهات بايخة واذا تم تعديل مشاهد الفيلم لن تشعر باختلاف لانها خلطة السبكى بامتيازولن تتحمل استكمال متابعة الفيلم لنهايته حتى تشاهد الاغنية المشهورة مافيش صاحب يتصاحب التى تم اقحامها فجاءة فى اخر الفيلم الرجاء من الرقابة التشديد...اقرأ المزيد على تلك النوعية من الافلام من سناريو الى حوار الى مشاهد لكى يرحمونا من تلك الافلام ومدة الفيلم 120 دقيقة عذاب سينمائىواسوء فيلم لبيومى فؤاد واكبر اساءة لتاريخه وكذلك سامى المغاورى اما الباقون فالافلام الساذجة تملاء تاريخهم الغير فنى واستحى من اقحام الرئيس السيسى واغنية بشرة خير فى هذا الفيلم الساذج وتحقيق الفيلم لايرادات تقترب من 12 مليون جنيه تعنى استمرار تلك السلسلة
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
أسوء فيلم في تاريخ السينما المصرية | فتحي مساعدية | 3/3 | 21 ابريل 2016 |