تدور أحداث الفيلم حول ثلاث موظفات جرى التحرش بهن من قبل مديرهن، ويقررن تسميم قهوته، ويعتقدن بأنه قد مات، ويخفن من تدخل الشرطة، ويقررن التخلص من الجثة، ولا يكتشفن فحسب أنه لا يزال حي يرزق، وإنما أنه صور الحادثة بأكملها.
تخشى ثلاث موظفات يتعرضن للتحرش من قبل رئيسهن، ويقمن بقتل شخص بالخطأ ظنا أنه هو وتحاولن التخلص من جثته.