يتوفى شيخ القبيلة أبو دياب، فيتولى ابنه زعامتها من بعده، وبجبروت يحرم باقي القبائل من المراعي، فيستنجد الأهالي بخشمان عسى أن يحل المشكلة وحتى لا تندلع الحرب بين قبيلته وباقي القبائل، ووسط الصراعات بين خلف ودياب يقرر الأخير الانتقام من خلف والهجوم على قبيلته.