يذهب غزوان إلى قبيلة في البادية فيلتقي بدياب ويعجب بشخصيته ويقرر المكوث لديه، ويخوض والد دياب معركة يفقد فيها ذراعه.
تطلب سعدة من محيسن إخبار خلف برغبتها لقائه عند النهر، فيذهب إلى خيمته ويخبره رغم حزنه لتعلقه بها بينما يتجهز الجميع في القبيلة لحضور حفل الشيخ.
يموت الشيخ ويتولى ابنه دياب مكانه في القبيلة فيقرر حرمان باقي القبائل من استعمال المراعي الخاصة به، فيحاولون الاستنجاد بخشمان لتفادي حرب وشيكة بينهم.
يعمل رباح على التوسط للقبائل لدى خشمان للسماح لهم برعي أغنامهم في مراعيهم، لكن دياب يرفض فيقرر خلف قبولهم في مراعي.
تلتقي سعدة بخلف على انفراد وتخبره بحبها له، بينما يخشى خشمان من اندلاع حرب بين قبيلته وبقية القبائل.
يطلب خلف من سعدة أن لا تنتظر الزواج منه لان قبيلتها تسعى للحرب معه، ويلتقي محيسن بفتاة في إحدى القبائل ويتعلق قلبه بها.
يهجم خلف على قبيلة دياب، ويأخذ الأغنام لكنه يعيدها من أجل سعدة، ويخبر محيسن - جنة أنه يحبها ويريد الزواج منها.
تشتكي منة زوجة خلف لأبيها من كثرة عزائم زوجها، ويقرر دياب السطو على قبيلة خلف للانتقام منه.
تحمل منة وتفرح والدتها وحماتها كثيرا بالخبر، بينما يقرر دياب مهاجمة قبيلة خلف للحصول على ماشية أفراد القبيلة.
يخبر محيسن والديه أنه يريد الزواج من ابنة الشيخ عواد، بينما تترك سعدة القبيلة، وتندلع الحرب بين قبيلة دياب وخلف.
تهرب سعدة إلى قبيلة خلف وتطلب منه أن يتزوجها لكنه يرفض، ويصاب دياب في المعركة.
تعود سعدة إلى القبيلة ومعها الأغنام، لكنها تحزن عندما تعلم أن والدها يطلب رأس خلف، ويرفض الشيخ عواد زواج ابنته من محيسن رغم كل محاولاته .
تُضرب سعدة عن الطعام، وتدخل في حالة حزن كبيرة بسبب والدها الذي يعد مخلف بتزويجها إياه.
يظل محيسن حزين بسبب حبيبته، فيقرر خلف الذهاب إلى والد الفتاة ويطلبها لمحيسن مرة أخرى، ويصر خلف على الزواج من سعدة رغم رفضها له.
يقتل طاعان فيفرح مخلف لأنه سيستطيع الانفراد بسعدة، ويذهب خلف عند والد جملة متنكرا وينقذها من زيجة محتملة.
يموت محيسن من شدة حزنه على حبيبته، وينجح خلف في العودة لقبيلته دون علمه بوفاة محيسن.
يقيم رباح عزاء لابنه في خيمته، ويصدم خلف بوفاة محيسن.
يعلم فواز من زوجته أن خلف مغرم بسعدة، بينما تعود جمله إلى قبيلتها وهي حزينة على وفاة محيسن.
يقبض مخلف على خلف ويقدمه لخشمان لكن هذا الأخير يفرج عنه، فيغضب مخلف ويخبر دياب، وتعلم زوجة خلف بحب زوجها لسعدة.
يغادر خاشمان القبيلة هو وابنته ويبحث دياب عنهما بعد أن تأكد من علاقة سعدة بخلف، بينما يلتقي خلف بسعدة صدفة عند منبع الماء.
يذهب خلف إلى نابلس لبيع الجمال، وفي طريق العودة تقع معركة بينه وبين قطاع الطريق فيموت فواز أثناء المعركة.
يتأخر خلف في العودة الى القبيلة وتحزن والدته خوفا من أن يكون قد قتل، بينما يعد علي زوجة فواز بالثآر لصديقه.
ينتقم علي من مخلف ويطعنه حتى الموت للثآر لفواز، بينما يعود خلف إلى القبيلة وتفرح والدته.
يتهم دياب رفعان بقتل مخلف، بينما ترفض سعدة الزواج من دياب، كما يتوعد خلف غزو قبيلة دياب لاسترداد الغنم الذي سرقه أثناء غيابه.
تموت والدة خلف ويحزن كثيرا عليها بينما تغار زوجته من غيمة لخوفها من زواجها بخلف، وتخشى سعدة العودة إلى القبيلة لعدم موافقة والدها على تزويجها من دياب.
تزداد غيرة زوجة خلف كل يوم أكثر فأكثر من غيمة، أما سعدة فتمتنع عن الزواج نهائيا الأمر ألذي يحزن والدها.
يتوقف خلف وفرسانه عند مجلس بني معروف في قبيلة الدروز، وتقام لهم وليمة فخمة، وتلتقي سعدة هناك بأحد فرسان خلف.
أثناء ترحل خلف، يلتقي بالشيخ خشمان فيطلب يد سعدة منه لكنه يرفض، أما عايش فلا يزال حزين بسبب فراقه عن زوجته فيتدخل خلف للمصالحه بينهما.
يكبر أولاد غيمة وتخبرهم بأن علي هو من ثأر لوالدهم، بينما يعلم والد مخلد بان علي هو من ذبح ابنه فيقرر دياب الانتقام منه.
لايزال خلف حي لم يمت كما تعتقد سعدة، والذي بسبب هذا الخبر تحزن وتلازم الفراش، وتشتكي غيمة لخلف من ولديها.
توافق سعدة على الزواج من خلف، ويهجم غزاة على قبيلة خلف فيتصدى لهم الأخير ويموت في المعركة.