يموت إمام حسرة على أبنائه، وتلجأ فتحية وأباظة إلى إبراهيم، ويقوم والد إحسان بالقبض على قمر واستجوابها من أجل معرفة اسامي زملاء إحسان المشاركين في التنظيم السري.