تتحسن حالة إحسان، ويتبرأ درويش من أباظة ويعتبره خائن، ويأمر عبدالحميد أباظة أن لا يخبر أحد عن اعترفاته، ويذهب إحسان وفتحية للمأذون من أجل إتمام إجراءات الزواج.