يتم نفي إحسان إلى باريس، وتذهب فتحية إلى منزل عبدالحميد لتخبره أنها حامل، ويتزوج إحسان في المنفى ويعود، وتلد فتحية طفلة فتسميها إحسان، وتعترف فتحية ببطولاتها ضد الإنجليز للحارة.