يحتار اللواء عادل حول الهدف من إرسال صورة القتيلة الثانية له، ويحاول أن يبحث مع معاونيه من الضباط حول الرابط بين هذه الجريمة والجريمة الأخرى، ويكتشف نادر أن الشرطة لم تكتشف الرابط بين الجريمتين ولم...اقرأ المزيد توصلهم إلى العصابة مثلما كان ينتظر، مما يجعله يشرع في التقرب للضحية الثالثة في أسرع وقت، ويتصالح كل من نادر وزوج خالته لطفي بعد محاولة اعتداء وسرقة كاد أن يقع ضحية لها لولا تدخل نادر.