يخبر أبو سعيد- مريم أنه استشار شيخ المسجد في أمر ليلى، ويرى أنه يجب عليه الزواج منها، وتترجاه مريم ألا يتزوجها عليها، وترفض ليلى فكرة الزواج منه، وتهرب من المنزل.