ينتهي المطاف بمريم في بيت صديقها في الضيعة، وتفاجأ مريم عند عودتها أن أمها ماتت، ويزور اﻷب جلال قبرها، ويقرر أن يأخذ مريم معه، لكن مريم ترفض.