سلوى تلجأ لراتب ليبحث عن ابنها والتي تظن أن الأمن هو من اعتقله، راتب يذهب لصادق ويترجاه أن يترك سيف وصادق يساومه ويطلب منه أن يتولى القضية ضد موكله القديم، يرفض راتب العرض وصادق لا يترك سيف وتستمر...اقرأ المزيد سلوى في حزنه على ابنها، يخرج زيدان بسيارته ويراه فارس من بعيد ويستغل خروجه ويذهب لفتحية ويسأل عن حملها وأنه لم يلمسها، راتب يخبر سلوى أن سيف تم خطفه، تحاول فتحية اﻻنتحار لكنها لا تستطيع.