يستعيد ميار ذكرياته مع حبيبته في الضيعة قبل وفاتها، ويصعق ميار من حُسن يارا ويعجب بها بعد تعارفهما وتظهر له امتنانها لوالده ويزداد تعلقًا بها بعدها.