في مساء شتوي، وعلى طريق ريفي، حيث يتساقط الثلج، ولا تتضح الرؤية. يصطدم الكاتب الروائي (توماس) في طريقه بطفل يتزلج على مزلاج ويموت الطفل، ويبدأ توماس بالشعور بالإنهيار. وتنسحق علاقته مع صديقته سارة تحت هذه الضغوط.
يحاول أحد الكتاب التغلب على حالته النفسية على مدار أكثر من اثنى عشر عام نتيجة قتله طفلًا بالخطأ في ليلة شتوية ضبابية بسيارته.