يعرف جميل بخيانة مصطفى لشركة سعيد، ويكتشف أحمد لعبة مصطفى ويتشاجران معًا، ويخبر مصطفى - سعيد بغرامة الشركة الألمانية ويتهم أحمد بها، وتذهب ليلى لسعيد لتصحيح ما قاله مصطفى.