يقوم كل من خليل وعزيز بنبش القبور وأخذ بعض من الرفات البشرية لبيعها واستعمالها في أمور السحر والشعوذة وقد وقع القبض عليهما وعلى المشتري من قبل الشرطة ووجهت إليهم تهمة نبش القبور.