تدور أحداث الفيلم في خضم حرب أهلية وحشية، حول مجموعة من المبشرين من سكان (ليبيريا) الأصليين، الذين يفرون من العنف في وطنهم، ليتوجهوا إلى (فريتاون، سيراليون)، وبمساعدة زعيم الكنيسة المحلية (فيليب أبو بكر) يتمكنون من قطع الرحلة الصعبة، ولكن لسوء الحظ يواجههم أحد المتمردين مصممًا على قتل أحدهم، ليبدءوا رحلة جديدة لإنقاذ شريكهم.
مجموعة من المبشرين من سكان ليبيريا الأصليين، الذين يفروا من العنف في وطنهم، ولكن لسوء الحظ يواجههم أحد المتمردين مصممًا على قتل أحدهم.