يرى أبو زويا في نفسه شاعرًا كبيرًا، فيبدأ بتأليف القصائد ويحاول المشاركة في أمسية ثقافية لعرض أشعاره. يدعو أصدقائه الشعراء للغداء لمناقشة الشعر، ويتعرض لمشاكل مع زوجته مطعية بسبب هوسه بالشعر. وعندما يُعلن عن مهرجان شعري كبير، يبدأ أبو زويا بالتحضير لهذا الحدث بكل حماس.