يمرض (عبدالغني) ويضطر ابنه (فوزي) لترك الجامعة ليعمل ويعول والده وشقيقته (وصفية) التي تركها زوجها بعد علمه بحملها، وتحاول (وصفية) الإيقاع بـ(عثمان) لعلمها بشرائه بيتًا وتتوالى الأحداث.