بعد أن تزوج المراسل الأمريكي الشاب (فيليب ساذرلاند) من امرأة روسية، خلال فترة ما بعد الحرب، يبدو أن حياته الزوجية في طريقها نحو الفشل، بسبب الأحداث السياسية في البلاد.