كانت الممثلة (إيمي آدامس) ستنال الدور أولًا، ولكنها صارت غير متفرغة عندما أخذ مشروع الفيلم الضوء الأخضر من المنتجين، فتمت الاستعانة بـ(تشارليز ثيرون) بدلًا منها.