يحاول أبو عبدالعزيز توكيل محامي لابنه فيصل، ولكن المحامي يخبره بأنه تم الحكم عليه نهائيا، وتقيم نور لدى جدتها، برفقة شقيقتها أمل بعد أن تركت منزل والدها.