محتوى العمل: فيلم - The Man Who Shot Liberty Valance - 1962

القصة الكاملة

 [1 نص]

فى عام ١٩١٠ جاء السيناتور الناجح رانسوم ستودارد (James Stewart) لمدينة شينبون فى الغرب الأمريكى ومعه زوجته الشابة هالى ستودارد (Vera Miles) للإشتراك فى جنازة توم دونيفون (John Wayne)، وهو رجل بسيط، لكنه مشهور فى مدينة شينبون بأنه رجل طيب. سأل أحد الصحفيين السيناتور عن سبب إهتمامه بجنازة رجل غير مشهور، فقص عليه قصته منذ بدايتها. كان السيناتور رانسوم محامى حديث التخرج، عندما جاء الى المدينة، وفى الطريق تعرض للعربة المجرم الخارج عن القانون ليبرتى فالانس (Lee Marvin)، وهو رجل مسلح، يجيد إطلاق النار، يستخدمه كبار مربى الماشية لإحتكار تجارة تصنيع اللحوم، وعندما منع رانسوم رجال فالانس من سرقة إمرأة، قاموا بالاعتداء عليه، وعندما علم فالانس انه محامى، ضربه بالسوط حتى فقد الوعى، ومزق له كتب القانون. وفى الصباح عثر عليه توم دونيفون وصديقه بومبى (Woody Strode) ونقلوه الى استراحة هالى ستودارد، التى تديرها كمطعم. جاء للمطعم المارشال الجبان لينك ابلييارد (Andy Devine)، وكان مذعورا خوفا من ان يطلبوا منه القبض على فالانس ، وحاول إيجاد أعذار قانونية تمنعه من القبض عليه. عمل رانسوم بمطبخ المطعم يقدم الطعام ويغسل الأطباق كوسيلة لكسب العيش. وعندما علم ناشر الصحف دوتون بيبودى (Edmond O'Brien) ان فالانس بالمدينة أسرع للمطعم لمقابلة لينك، بدعوى تناوله للعشاء. قرأ رانسوم وهو فى المطبخ عن بعض الحجج القانونية التى تسمح الى لينك، ان يقبض على فالانس، وعرض على هالى ان تقرأ تلك الحجج، لكنها اعتذرت لجهلها بالقراءة. دخل لينك المطبخ ليسأل عن شريحة لحم، فأخبره رانسوم بالحجج القانونية، فإنزعج لينك من محاولة توريطه، بينما دخل فالانس ورجاله للمطعم للعشاء، فهرب لينك من باب المطبخ للخارج. عندما رأى فالانس ان رانسوم يقدم الطعام تهكم عليه، ولكن رانسوم تجاهله، وعندما اقدم فالانس على المزيد، تصدى له دونيفون، فعلم رانسوم أن المسدس له شأن فى هذا الصراع. طلب دوفينون من رانسوم حمل السلاح أو ترك المدينة، لكن رانسوم رفض. طلبت هالى من رانسوم تعليمها القراءة فعلمها وعلم أهل المدينة، وشرح لهم أهمية الانتخابات القادمة، حيث رشح نفسه امام الشخصيات التى يقوم فالانس بحمايتها. عندما احس رانسوم بحتمية مواجهة فالانس، حمل السلاح، وطلب من دونيفون تدريبه على التصويب. اعتدى ليبرتى فالانس ورجاله على مكتب الصحيفة، وضربوا دوتون بيبودى، فواجه رانسوم المجرم ليبرتى فالانس واطلق عليه النار وقتله، وخلص الجميع من شروره، ونجح فى الانتخابات، وقال له توم دونيفون انه هو الذى اطلق النار على ليبرتى فالانس، وطلب منه ان يحتفظ بالسر حتى يصبح بطلا فى نظر الاهالى، ومضى دونيفون بعيدا. (The Man Who Shot Liberty Valance)


ملخص القصة

 [1 نص]

رانسوم محامي صغير، تعرض له الخارج على القانون ليبرتي فالانس، واعتدى عليه، ولكن أنقذه الرجل الطيب دونيفون، ونصحه بحمل السلاح. عمل رانسوم بالمطعم، وعلم أهل المدينة القراءة، ووعاهم بأهمية الإنتخابات، ورشح نفسه ضد من يحميهم فالانس، ودربه دونيفون على التصويب.