يزور مندوب الموت - زنهار وزوجته وهما يحاولان مغادرة البلاد، ويُعلن أنه لا خلاص لزنهار إلا بالتوبة للآلهة من ذنوبه، وتنشأ عداوة بين ساسان وبن أحمد بعد تصدي الأخير له.