(جاك) في مأزق الاكتئاب وسلوكه المعادي للمجتمع، حددوا حياته إما في النوم، أو مشاهدة التلفاز، (جاك) ليس لديه أي اهتمام لتكوين صداقة مع أي شخص، إلى أن يشتعل الفتيل عندما يطارده ماضيه مرة أخرى، الآن يجب على (جاك) السير على حبل مشدود من الرصانة، ومحاولة تناول أقل عدد ممكن من الناس.
جاك، مكتئب وغير أجتماعي، ولكن ماضيه الذي يطارده يضطره إلى الخروج لمواجهة العالم الجديد.