تقص فرحة على روز كيف أودعتها ابنتها في دار المسنين بعد طلاق زوجها لها، وسفر ابنتها إلى أمريكا مع زوجها سليمان، وتصاب جميلة بجلطة في القلب وتنقل للمستشفى، ويتصل الدار بابنه بدر ولكنه لا يجيب عليهم.