يتشاجر يعقوب مع والد تماضر، لاعتداء الأخير على تماضر بالضرب، في حين تظل ليلى تتخيل أشخاص حولها ويتحدثون لها، وتشتكي نورا لشقيقها يعقوب بتغير راشد معها.