يتقدم عريس لطلب يد سناء، ترفض سناء العريس بحجة أنها جربت حظها في الزواج مرتين ولم تفلح، يطلب ناظر المدرسة من سناء أن تتولى اﻹشراف على رحلة القاهرة بعد ولادة زوجة المدرس المشرف على الرحلة.
تصطحب سناء الأطفال في زيارة لحديقة الحيوان ثم سرعان ما تكتشف أن هناك طفلة تدعى وفاء مفقودة فيجن جنون سناء وتبدأ رحلة البحث عن وفاء، وسرعان ما نكتشف أن سيدة تدعى ثريا خطفت الطفلة.
تقدم أستاذة سناء بلاغ في قسم الشرطة بضياع الطفلة، يصطحب يوسف مدير اللوكاندة سناء إلى حوش الغجر لكي يسأل المعلم الديناري عن الفتاة المفقودة.
يعتقد سناء أن الفتاة بحوزة المعلم الديناري ولكنه يخبرها أن هذه ليست طريقته في العمل حيث أنه لا يخطف الفتيات، ويخبرها أن الفتاة يمكن أن يجدوها عند طحيمر العفش.
تجمع أستاذة سناء مبلغ 500 جنيه لكي تعطيهم لطحيمر العفيش وتستعيد الفتاة ولكنها تفاجئ أن الفتاة التي بحوزة طحيمر ليست وفاء.
تُبلغ سناء الشرطة عن المعلم طحيمر العفش وتقبض الشرطة عليه في وكره، يأتي ناظر المدرسة ويعلم أن وفاء ضائعة.
يعلم أهل الفتاة المفقودة أن نجلتهم وفاء ضاعت من الأستاذة سناء ويقررون أن يذهبوا إلى مصر وينتقموا من سناء.
يُقدم أهل الطفلة المفقودة بلاغ في الشرطة ضد المدرسة سناء، تصطحب ثريا الطفلة وفاء معها في جولة لزيارة الأهرامات وتنقذها من سيدة أرادت خطفها.
تختبئ سناء في حوش الغجر، يرسل المعلم الديناري في طلب شاهين الباز ليسأله عن الفتاة المفقودة وكيفية الوصول إليها، ينقلب أهالي الحوش على المعلم الديناري بسبب شلبي ولكن سرعان ما يستعيد الديناري الزعامة.
تقدم ثريا أوراق للطفلة وفاء في المدرسة ولكن ناظرة المدرسة تعلم أن الفتاة ليست نجلتها بعد علمها أن ثريا كان لديها طفلة تدعى مديحة وتوفت وهي صغيرة.
يتصل أشرف بمغاوري ويخبره أن الفتاة بحوزته ويطلب فدية مبلغ 10 ألاف جنيه مقابل اطلاق سراحها، يخبر مغاوري الناظر وسناء بالأمر، يحصل والد الطفلة وفاء على المبلغ ويسافر إلى مصر.
يتفق المعلم الديناري مع يوسف على خطة تبديل الأموال بنقود مزيفة لكي يعطوها لأشرف المختطف، يتصل يوسف بالناظر ويخبرهم أن تذهب سناء بنفسها لحديقة الحيوان لكي يسلمها الفتاة وتسلمه الأموال.
تقبض قوات الشرطة على أشرف والفتاة التي معه، يخبر شاهين الباز المعلم الدينار أن هناك سيدة من الممكن أن تساعدهم في العثور على الفتاة، وبالفعل تجد سناء فستان الطفلة عند السيدة ويعلمون مكان ثريا.