الأمن يزرع انشراح داخل الحزب لتنقل لهم أخبار سيف وتحاول التوغل أكثر داخل الحزب، وعبيد يطلب من سيف الترشح في مجلس الشعب وسيدعمه، ومهجة ترفض العودة لطليقها منعم.