يطلب شيخ القبيلة من أحد رجال الخروج في مهمة للبحث عن جسار، وتحزن نوف بعدما نهرها والدها بسبب خروجها بمفردها إلى البرية، ويموت جسار متأثرًا بما حدث له، ويوصي الساطي- خاطر بما يملك لنوف.