تلد أم الشموخ بنتًا في نفس ليلة الإغارة على قبيلتها بقيادة الساطي، ويموت عدد من رجال القبيلة منهم، وتتعرض الوليدة للخطف وتُقتل أم الشموخ وزوجها عامر، ويقرر الساطي تسمية الطفلة الوليدة نوف.
تمر السنوات وتكبر نوف وتصير شبيهة بأمها وتجيد فنون المبارزة، وينتاب الشك ساطي بخصوص هواش وغياباته المتكررة، ويقع عابر سبيل في حب نوف خلال مروره عليها وهى تتدرب، وهو غياث.
يرفض معيوف طلب ابنه بالزواج من ابنة قبيلة أخرى على خلاف معها، ويدخل معيوف في خلاف مع جسار الذي يتهمه بالتجسس على الفتيات، ويطلب الساطي من نوف التجهز للخروج في مهمة مع هواش.
يتوجه جسار في مهمة عصيبة ويعدها حبيبته بطلبها للزواج فور العودة، ويحكي معيوف لابن عم جسار أن جسار يرغب في أخذ الشيخة منه، ويقرر الساطي الخروج لملاقاة جسار، ويحاول قتله، لكنه يصاب فقط.
يعود غياث لزيارة نوف مرة أخرى ويطلب مقابلة أهلها، وتطلب منه أن ينساها، ويتضح أن غياث يسعى وراء الساطي الذي قتل والده في الماضي.
يطلب شيخ القبيلة من أحد رجال الخروج في مهمة للبحث عن جسار، وتحزن نوف بعدما نهرها والدها بسبب خروجها بمفردها إلى البرية، ويموت جسار متأثرًا بما حدث له، ويوصي الساطي- خاطر بما يملك لنوف.
يتسبب متعب في قتل مطر، ويبحث الجميع عن متعب من أجل إخضاعه لحكم الحق، ويعثر عليه طريح اﻷرض، ويتضح أن جسار لم يمت وأنه في رعاية عائلة نوف.
يقرر خاطر وخوف أسر رجل من غارتهم اﻷخيرة، وهو ما يغضب الساطي كثيرًا، ويقررا استشارته فيما يفعلان به، ويقرر متعب طلب يد نجود، لكن نجود ترفضه.
يغضب متعب من رفض نجود له ويقرر أن يتزوجها غصبًا، ويتشاجر مع ابن عمه جسار ويضع أسرته في موقف محرج، ويحاول والده أن يحل المشكلة التي تسبب ابنه متعب.
يقرر الساطي مساعدة سعد في ثأره من متعب ويتدرب على يد رجاله، ويعود عابر السبيل لملاقاة نوف، ويعرض معيوف على متعب تخليصه من جسار، حيث تلفق له تهمة الرذيلة خلال عرس متعب.
يخضع جسار لحكم القاضي، ويبرأه من التهمة بعد الاحتكام للبِشَعَة، ويطلب الساطي من نوف أن تستدرج سعد كي تعرف نواياه.
يقبض غياث على الغضب وهو أحد رجال الساطي، ويقرر أن يبقيه حيًا ليستدل منه على الساطي ورجاله، وتقع نوف في حيرة كبرى، ويحاول غياث البحث عن مكان نوف.
يستدل خاطر على مكان الغضب، ويقرر الساطي اﻹغارة على قبيلة غياث، لكنه يقرر التراجع كخيار استراتيجي، ويعثر غياث على نوف مغمى عليها.
يختطف الساطي نجود بنت الشيخ ماجد، ويقرر متعب الانتقام منه، ويبقى غياث إلى جانب نوف المريضة، وتفيق وتعود إلى الساطي، ويقتل متعب- مطر خلال مشاجرة مع معيوف.
يلوذ متعب بالفرار بعد قتله مطر، ويأتي له مرسول ليخبره أنه يجب مثوله أمام القاضي والبِشَعَة، ويخطط الساطي للزواج من نجود رغم إرادتها خلال أيام.
تكتشف نوف أن الساطي كان يرغب في الماضي في الزواج من ابنة الشيخ ماجد، ويتلقى جسار طعنة خلال بحثه عن أخته، ويعثر غياث على متعب، وتحكي نجود لنوف عن حقيقة الساطي.
ينجح الغضب في الفرار والعودة لمعسكر الساطي، ويقرر متعب أن يطلق زوجته، وينجو جسار بأعجوبة من الموت، ويتعرض الشيخ ماجد للتسمم.
يحاول الساطي إرغام نجود على الموافقة على الزواج منه، وتوهمه بالموافقة، ويعرض الساطي على غياث أن يكون أحد رجاله، ويحاول غياث استغلال هذه الفرصة.
تصير نوف حائرة بين حبها لغياث وولائها للساطي، ويحاول الغضب قتل غياث لكن نوف تنقذه من موت محقق، ويتوعد غياث بالانتقام من الساطي.
يفشل جسار في تخليص أخته من يدي الساطي، ويطلب غياث من رجاله التمهل في الزحف على رجال الساطي، وتطلب نوف معرفة حقيقة الثأر بين الساطي وغياث.
يرفض متعب زواج شقيقته من جسار، ويموت الشيخ ماجد من مضاعفات السم الذي أعطته إياه والدة متعب، وتُقتل والدة طليقة متعب.
يكتشف متعب أن والده أوصي بالشياخة لجسار بدلًا من متعب، وتصير نرجس طليقة متعب في حماية الشيخ مطلق، لكنها تكتشف أنها وقعت في قبضة رجال الساطي.
يعترف هواش بحبه لنوف بعدما لدغه عقرب وشارف على الموت، ويقتل متعب سلطان ليستولي على الشياخة، وتنجح نرجس في الهروب إلى غياث، ويتحد جسار مع غياث للتوجه نحو مكمن الساطي.
ينجح جسار في تخليص نجود ويعيدها إلى اﻷسرة، وترقد نوف من أثر الطعنة التي تلقتها بالخطأ، ويخبر عناد- نجود أنه يتحين الوقت المناسب ليتزوجها.
يمنع متعب شقيقته زينة من الهروب بعد قراره يتزويجها غصبًا لرداد، ويبحث جسار عن شقيقته نجود، ويُعثر عليها مغمى عليها في الوادي، وتعرف نوف أن الغضب سار في أثر غياث ليذبحه.
يشترط الساطي على الغضب أن يأتي له بنجود إن أراد الزواج من نوف، وتقرر والدة غياث وضع خطة في حال هجوم الساطي ورجاله، ويقبض جسار ورفاقه على متعب.
يتلقى متعب طعنة نافذة ويكتشف أن أمه قتلت أبيه ليحوز على المشيخة، ويتعافى غياث ويجمع رجاله، ويموت متعب وتعثر زينة على جثمانه وتنقله مع جسار إلى الديرة.
تقرر نوف الخروج خارج ديار الساطي دون معرفته، ويضبطها الغضب، ويقرر جسار جمع الرجال والوفاء بوعده لغياث، ويُقتل الغضب خلال محاولته اختطاف نجود، ويحاول خاطر مساعدة نوف على الهروب.
يشارك غياث ورجاله مع جسار ورجاله في الإغارة على الساطي، وينتهز خاطر الفرصة لتهريب نوف، ويُقبض على نوف وخاطر، وتندهش أم غياث من تشابه ملامحها مع ملامح أمها الراحلة.
تحاول نوف الهروب من قبضة غياث دون فائدة، ويبحث الرجال عن الساطي بعد هزيمته، ويكتشف غياث من أمه أن نوف هى نجمة بنت عمه المخطوفة منذ طفولتها، ويُقتل الساطي، ويتزوج غياث من نوف.