يشارك غياث ورجاله مع جسار ورجاله في الإغارة على الساطي، وينتهز خاطر الفرصة لتهريب نوف، ويُقبض على نوف وخاطر، وتندهش أم غياث من تشابه ملامحها مع ملامح أمها الراحلة.