بدأت بسيمة بتعليم بناتها في المدرسة، ساعد أبو عبده بسيمة لبيع تفصيلاتها، قررت زبيدة الهرب ولكن حذرتها خادمتها، في ظل محاولات سعيد مساعدة بسيمة.