انضم سعيد للجيش للدفاع عن البلاد، هدد سعيد نزار باشا بعد أن أخبرته زبيدة أنه خائن لأهل الشام وطلب سعيد من قصلان الانفصال عن زبيدة بشكل نهائي، أقنعت ثريا صبحي أن يوافق على زواج سميحة وسعيد.