تم كتب كتاب سليمة وأبو عبده، طلب صبحي من بسيمة يد سميحة للزواج من سعيد، أما عبده فعاد إلى الحارة بعد سنوات غياب، أعاد صبحي ورث ثريا وعلق ورث بسيمة وبناتها.