جهاد تثور على خادمتها بعد ما اخذت ابتسام الطفل، وتبكي وتذهب للمقابر وتحدث نفسها في ذهول وتقول أن يوسف ابنها لم يمت، وتذهب للمصنع لتجد قوة من الشرطة تطالبها بتسليم المصنع لحسام بموجه توكيل بيع منها...اقرأ المزيد لحسام.