تخبر ميساء - أمل بأنها تركت رائد وسوف تٌخطب لإبراهيم، ويكتشف أبو رائد خيانة زوجته له، وهكذا تقابل سمر - ميساء وتكتشف الأخيرة أنها كانت زوجة والدها.