يصاب أبو غريب في يده بلدغة عقرب، فيضطر إلى استئجار مزارع للعمل في أرضه، ويتفق مع شخص مصري للعمل، فيتنكر جسوم وطفاش في زي أولاد عمه حتى يعملوا في الأرض هما الآخرين.