يشرع جبار سينجا راجبوت (أكشاي كومار) في تكوين وحدة عسكرية خاصة ويطلق عليها قوة محاربة الفساد، بهدف الخلاص من كبار الفاسدين في البلاد، وبالتزامن مع العمليات التي يقوم بها الفريق، تتزايد الضغوط على الشرطة والحكومة من أجل ملاحقة الرجل المسئول عن عمليات التصفية تلك، ويتم تكليف بالبير سينجا (سنو سود) خصيصًا لهذه المهمة.
يتم تكليف ضابط شرطة لملاحقة الرجل الذي يقف وراء عمليات تصفية الفاسدين جسديًا.