يسعى المحارب ديبان لنيل الحرية ويقاتل من أجلها، بلغت الحرب الأهلية مداها في موطنه وساءت أحوالها، فلما شعر بأن الهزيمة وشيكة، قرر الفرار، ويأخذ معه غريبين - امرأة وفتاة صغيرة - يصلوا باريس ويشرعون في التنقل من منزل مؤقت لآخر، حتى يحصل ديبان أخيرًا على وظيفة حارس لكتلة سكنية متهدمة في الضواحي، فيبدأ العمل بكد من أجل تحقيق استقراره.
محارب تاميلي يفر من سيريلانكا، مصطحبًا معه امرأة وفتاة أملاً في الحصول على اللجوء بأوروبا.