يفر الدكتور (سيلاس برينتون) من منصبه في إحدى المستشفيات الكبرى بسبب عدم وجود أخلاق بين العاملين بالمستشفى، والطريقة التي يدار بها العمل، ويذهب إلى (شيكاغو)، ويضع نفسه كجراح لجراحات التجميل البلاستيكية -رغم أنه غير مؤهل لهذا العمل- التي تقبل عليها المرأة، وتقوده طرق الدجل التجميلي إلى فساد أخلاقي للكثيرين.