يتصل صالح هاتفيًا بمنزله، ولكن لا يفصح عن مكانه، ويحاول فهد وأبو عدنان استدراج أحمد لمعرفة مكان صالح، دون جدوى، في حين تتطلع أم وسمية لزواج ابنتها وسمية من أحمد.