تضطر الزوجات الأربع لبيع بعض مجوهراتهن حتى ينفقن بعد نفاد أموال صالح، ويعرض فهد على أحمد العمل مع شركته، ويلتقط أحد الأشخاص صور لديما وفجر أثناء وجودهما بصحبة حمد.