يعد هذا العمل بمثابة نافذة كبرى على عالم السينما والترفيه في العام 1929، والذي يعرفنا على النجوم المتعاقدين مع شركة مترو جولدن ماير، باﻹضافة إلى العديدج من الفرقات الاستعراضية.