تعود عائلة بيركس إلى المدينة فتكتشف أن إيثان أصبح متوليا القيادة في التحقيقات. تتحصل تريسيا على عرض عمل لا يمكن رفضه، ولكنها تحاول الوقوف بجانب شقيقها.