تعاني فاسانثي البالغة من العمر 36 عامًا من كثرة المسؤوليات في حياتها والتي تتضمن رعاية ابنها وابنة زوجها بجانب وظيفتها الحكومية الرتيبة، وبمساعدة الأقارب والأصدقاء تبدأ مجددًا في اكتشاف ذاتها بالحياة.