يبلغ (عباس) النسوة بأن أم خليل تم قتلها، وتنهار النساء وتصرخ. يبدأ التحقيق مع الأشقر، ويقول أنه بعدما طردته أم خليل ذهب للغرزة وأن هناك شهود على ذلك، ونعرف أن مفتاح غرفة أم خليل ليس في رقبتها...اقرأ المزيد كالعادة. يبدأ الحديث مع فاطمة ونعرف أن شيماء كانت تتوسط بينه وبين إبراهيم الذي كان يريد الزواج منها برغم رفض أختها القتيلة أم خليل، وأنها ذهبت لمقابلته. يبدأ التحقيق مع شيماء، وتتهم الأشقر صراحةً.